القائمة الرئيسية

الصفحات

 «كابتن ماجد.. عدنان ولينا.. جراندايزر.. ماوكلي.. آليس في بلاد العجائب، افتح يا سمسم هزيم الرعد، سالي، ايميلي، والكثير الكثير»..


 أعمال كرتونية ارتبط بشخصياتها الخيالية جيل الثمانينيات والتسعينيات، وآخذت تلك الشخصيات تؤثر على يوميات هذا الجيل وتفاصيل حياته..


 وخلف كل شخصية كرتونية أسباب نجاح، 

منها صوت المؤدي الذي يصدر عن هذه الشخصية، وظلت هذه الأسماء مبدعة في «عالم الكرتون»،

 وأخذوا من الأداء الصوتي «الدبلجة» مساراً لتقديم أعمال هادفة، 

من دون أن يكون لهم ظهور حقيقي على الشاشة..



هل فكرتم يوماً كيف بدأت الدبلجة؟

ومتى كان تاريخ بدايتها؟

كانت البداية التاريخية لانتشار الدبلجة في 1932، 

حيث فرضت نفسها حلاً وحيداً لترجمة الأفلام الإنجليزية وعرضها في ألمانيا وفرنسا وإيطاليا التي لا تعرض الأفلام إلا بنسخ مترجمة ،

 بينما بدأ «فن الدوبلاج»

 بالانتشار في الوطن العربي 

:منتصف الأربعينات من القرن الماضي، وكانت البداية من دول المغرب العربي التي دبلجت أفلام هوليوود إلى الفرنسية؛

:وفي الثمانينات كانت البداية في المشرق العربي، عندما شرعت محطات التلفزيون في دبلجة أفلام ومسلسلات الأطفال باللغة العربية الفصحى في الكويت والأردن.



كانت «ديزني» أولى الشركات الأمريكية التي دبلجت أفلامها إلى العربية الفصحى في استوديوهات في القاهرة وبيروت منتصف السبعينات،


وكان أول أعمالها فيلم «سنو وايت والأقزام السبعة» من إنتاج 1937،



ومنذ منتصف التسعينات، دبلجت أشهر أفلامها بالعامية المصرية، وكان أنجحها «الملك الأسد» 1994، و«حكاية لعبة»، ومسلسل «تيمون وبومبة».


 فن "الدبلجة" كسر حاجز اللغة في الترفية المرئي. 


أنت الان في اول موضوع

تعليقات